Saturday, May 3, 2008

Friday, April 4, 2008

المصريون فرديون‏..‏ أنانيون‏..‏ وكل واحد يقول‏:‏ يا لله نفسي

بقلم: أنيس منصور
ـ رأي يقول‏:‏ المصريون فرديون‏..‏ أنانيون‏..‏ وكل واحد يقول‏:‏ يا لله نفسي‏..‏ أنا وبعدي الطوفان‏..‏ ويا جاري أنت في حالك وأنا في حالي‏..‏ الباب المفتوح تدخله الكلاب‏..‏ والشباك المفتوح يدخله الذباب‏..‏ أفتي‏:‏ معرفتي وراحتي‏:‏ ما أعرفش‏..‏ الاقارب عقارب‏..‏ أخوك وأبوك‏:‏ قرشك‏..‏ مفيش حد من الغرب يسر القلب‏..‏ خليك في حالك‏,‏ وأنا في حالي‏..‏ واحنا مالنا‏..‏ اللي قبلنا خدوا أيه‏..‏ سعد باشا قال ايه؟ قال‏:‏ مفيش فايدة‏..‏ وكلها من الأمثال الشعبية التي تدعو إلي العزلة وسوء الظن بالناس‏.‏ولن يجئ من الناس إلا وجع القلب‏.‏وهي أيضا عقلية فردية انطوائية سلبية عقلية الفلاح المصري الذي يعمل وحده في الحقل‏,‏ ومن المشاهد المألوفة في الريف ان تجد أناسا جلسوا معا وأسندوا ظهورهم للحائط كالتماثيل الفرعونية ولا يدور بينهم أي كلام فكأنهم معا وليسوا معا‏,‏ فلا هم جماعة ولاهم أفراد وانما هم قد تجاوروا تلاصقوا تراصوا مثل قوالب الطوب‏!‏وشعارهم‏:‏ الاقتصار عبادة‏,‏ ولا أعرف عبادة من؟ فاذا كان الدين يدعو إلي ان يكون الناس معا في الصلاة وفي العمل فالاقتصارـ أي البعد عن الناس وان يكون كل واحد في حاله في بيته ويده في جيبه ولسانه في فمه‏.‏ فمن قال ذلك‏:‏ لا قرآن ولاهو حديث ولاهي حكمة‏,‏ ولكنها عبارة خرجت من اعماق السلبية والخوف وسوء الظن بالناس وبالزمن‏

وقد لاحظ علماء الحملة الفرنسية في كتابهم‏(‏ وصف مصر‏)‏ ان الفلاح المصري وجهه مثل الارض التي يفلحها‏:‏ لا تعبير عليه‏..‏ فهو خائف ان يفصح عن شيء‏..‏ خائف من الحاكم صاحب الارض ـ الفرعون أو الباشا‏..‏ خائف ان يحزن وخائف ان يفرح‏..‏ خائف ان يكون انسانا‏.‏ ولذلك اختار ان يكون صنما لايسمع ولا يري ولا يتكلم‏,..‏ ويتألم فقط‏!‏
!‏

Thursday, March 27, 2008

Sunday, March 16, 2008

شباب العلماء و الفن والرياضة

UNKNOWN:
المقولة مشهورة وهي أن الشباب عماد الحاضر وأمل المستقبل ولا يمكن لأمة أن تنهض بدون سواعد وعقول شبابها و شباب مصر في طليعتهم شباب العلماء فهم صفوة الخريجين وقاطرة العمل الوطني ولكن رغم هذه المقولة أين موقع شباب العلماء في منظومة العمل الوطني ؟‏.‏
إن الشباب في مصر ليس شباب الرياضة والفن فقط والذين تفتح لهم الفضائيات ليل نهار لتقديم إنجازاتهم التي لا نقلل منها ولكن شباب العلماء يجب أن يكونوا في المقدمة‏..‏
ففي ظل العولمة واقتصاديات السوق والمنافسة الشرسة يأتي دور العلوم المختلفة والتكنولوجيا وصناعها من العلماء أولا لتقدم للبشرية الإنجازات التي تنعم بها ثم يأتي من بعد ذلك الفن والرياضة للترويح عن البشر‏.‏
أي أنها منظومة متكاملة ومتناغمة للعمل الوطني عناصرها الثلاثة هي العلم والتكنولوجيا والثاني الإنتاج الزراعي والصناعي والثالث الفن والرابع الرياضة ولا نبالغ إذا قلنا أن العلم والتكنولوجيا أهم عناصر هذه المنظومة لأن العلم وتطبيقاته التكنولوجية هو الذي يمد الفن والرياضة بالتكنولوجيات الحديثة المستخدمة فيهما ومن هنا يجب أن يوجه الاهتمام الأول إلي شباب العلماء‏.‏
وهنا يأتي سؤال أين المشكلة إذا؟والإجابة أن المشكلة تتبلور في تهميش دور العلماء من شباب مصر في المجتمع فهم يعانون من تجاهل أجهزة الإعلام التي قد تتناول إنجازاتهم بنوع من اللامبالاة وأحيانا بالتهكم كما يشعرون بالإحباط الشديد عند مقارنة أحوالهم بشباب الفن والرياضة من حيث اهتمام المجتمع المصري بهم‏.‏
ولكن نموذج الدكتور أحمد زويل يقدم تساؤلا لكل المسئولين عن البحث العلمي في مصر‏..‏ ولماذا هاجر أحمد زويل إلي أمريكا؟‏!!‏ وما الظروف التي جعلته يبدع للحصول علي جائزة نوبل هناك ؟ لقد قالها الرجل بصدق وأمانة إنها القاعدة العلمية في المؤسسات العلمية خاصة وفي المجتمع بصفة عامة‏.‏

Newton plays Hide n Seek...

Once all the scientists die and go to heaven. They decide to play hide-n-seek...
Unfortunately Einstein is the one who has the den...
He is supposed to count upto 100...and then start searching...
Everyone starts hiding except Newton...... ...
Newton just draws a square of 1 meter and stands in it right in front of Einstein.
Einstein's counting 1,2,3......97, 98,99.... .100... He opens his eyes and finds Newton standing in front....... .Einstein says "newton's out..newton' s out.....
"Newton denies and says "I am not out........I am not Newton...... "
All the scientists come out to see how he proves that he is not Newton.Newton says "I am standing in a square of area 1m squared.....
That makes me Newton per meter squared..... .
since one Newton per meter squared is one Pascal, I'm Pascal, Therefore Pascal is OUT.......!

Monday, March 3, 2008

المصريون:
أعلن العقيد معمر القذافى قائد الثورة الليبية في مدينة سرت خلال الاحفال بالعيد الواحد والثلاثين لاعلان سلطة الشعب ضرورة توزيع ثروة النفط على الليبين مباشرة بواقع خمسة آلاف دينار لكل اسرة او بواقع الف دينار لكل شخص.وتسائل العقيد القذافي.. كيف يعقل ان يكون شخص فقيرا فى ليبيا الان حيث لابد ان يكون الشعب الليبيى من الشعوب الغنية فى العالم ولابد من استلام الليبين لثروتهم النفطية بعد اليوم بواقع خمسة آلاف دينار شهريا لكل اسرة.وقال ان ليبيا من الان فصاعدا بدون حكومة وان على الليبين تسيير انفسهم بانفسهم فى ظل سلطة الشعب بعد فشل كافة الحكومات المتعاقبة فى ادائها .. واصفا القطاع الادارى بليبيا "بالاخطبوط" الذى يلتهم ثروات الشعب دون تنفيذ المهام الموكلة اليه لكنه شدد على وجود الوزارات السيادية المهمة فى الدولة مثل الخارجية والداخلية والدفاع والمرافق العامة لتسيير امور البلاد فقط داعيا الى ان يتولى الليبين ادارة انفسهم بانفسهم بعد تسلم الثروة من النفط .

Wednesday, February 27, 2008